responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 6  صفحه : 206
سئل به أعطى وإذا دُعي به استجاب» وفي حديث آخر يقول: «لقد دعا هذا الله باسمه الأعظم»، فالأحاديث كلها التي جاءت بهذا الخصوص تلتقي مع لفظة الجلالة غيره.
"الهدى والنور" (616/ 38: 50: 00)

[862] باب هل صح حديث
أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - لم يُرِد أن يُعلِّم عائشة الاسم الأعظم؟
السائل: في كتاب طبعاً معروف الذي هو الناس تتداوله يعني: ليس بجيد كما يقولون الذي هو كتاب الدعاء المستجاب .. فيسألني [أحدهم] يقول لي: هناك حديث قرأه لي أحدهم قال: إن الرسول عليه الصلاة والسلام ما أراد أن يعلم عائشة الاسم الأعظم، هل صح عنه هذا الشيء؟
الشيخ: لم يصح، وبتلاقي هذا الحديث في «فتح الباري»، وهو يقول: إسناده ضعيف، لكن أنت لم تنصح هذا الرجل الذي قال لك عن الحديث وقرأه في الدعاء المستجاب.
مداخلة: أنا نصحته أن يبتعد عنه، يعني: لو استبدل بدله كتاب الكلم الطيب ..
الشيخ: نصحته؟!
مداخلة: نعم.
الشيخ: طيب! جزاك الله خيراً.
مداخلة: جميعاً وإياكم.
"الهدى والنور" (339/ 31: 04: 00)

نام کتاب : موسوعة الألباني في العقيدة نویسنده : الألباني، ناصر الدين    جلد : 6  صفحه : 206
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست